قل الحقيقة وسيفقد الجميع صوابهم إن وجد عقل

كم من إعاقة نملك طرأ في فكري هذا السؤال ومن ذلك الحين لايفارق . ثم بدأت في تصنيف المسميات وكل بعلله والنتائج كانت رهيبة و ردة  الفعل لم تتجاوز الخنوع.
ماهي  أبعاد الاعاقة؟ وماهو تصنيفها  ؟ وكم تحوي من درجة ؟
هم كثر وما أخذ ربك إلا ليعطي لكن أنا أهتم إلا لمن رفع عنهم القلم لمن تجاوز غباؤهم الحدود و هذا الوباء في تزايد وعند البعض مميت وإن سألتهم عن حالهم وما يقدسون قالوا  نمجد فكر ابائنا حتى  وإن كانوا غافلون مغفلون.
كم نعاني في هذا الزمان من ضيق صدر و فوبيا الذكاء  فنحن نخاطب الجسد تلك القرباء البالية أما الروح فقد دنست  والعقل خارج التغطية.
نحن شعب متخلف يخاف من الإختلاف و أي نوع من الإختلاف يؤذينا سواء في الشكل أو اللون أو اللغة حتى ٱختلاف الجنس أصبح عائقا وما البديل ?
ذكاء إصطناعي يخاطب وغباء يطيع, لم يبدي لي الموضوع ذاك الإهتمام  إلا لأنه العائق الذي يحل دون أخذنا الخطوة التالية   ففي مدينتي لم يتقدم سكانها إلا بالسن وإن جالستهم شكوك العقلية الرثة للبعض وينسون أن رائحة الجيفة في  جمجمتهم سادت  الجو  وما دام العقل السليم في الجسم السليم قانون, لازلنا نحن ”مرضى الغباء” والسفاهة واللامبالاة إلى حين      1209167_165092083676319_1854268370_n

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.